المصريون 7 شبتمبر 2013
قال الدكتور مجدي قرقر، أمين عام حزب العمل الجديد والقيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية، إن التحالف مازال حتى الآن متمسكًا بعودة الدكتور محمد مرسي إلى سدة الحكم وعودة القوات المسلحة إلى عملها في حماية أمن البلاد.
وكشف قرقر في تصريحات إلى "المصريون" أن عددًا من الوسطاء غير المحسوبين على تيارات بعينها يتبنون الآن رؤى لحل الأزمة الحالية، تتضمن إيقاف المظاهرات مقابل وقف حملة الاعتقلات لقيادات التيار الإسلامي والمواطنين ووقف نزيف الدم في الشارع، وكذلك الإفراج عن المعتقلين ووقف حملات الكراهية ضد مؤيدي الشرعية.
وأوضح القيادي بالتحالف أن المبادرات التي تخرج لم تحظ بقبول التحالف الوطني لدعم الشرعية، لأن الطرف الآخر لا يزال متشبثًا برؤيته في ضرورة موافقة التحالف على خارطة الطريق. وقال قرقر إنه لا يعلم ما إذا كان الوسطاء يتحركون عبر قادة ما أسماه بـ"الانقلاب" أو من أنفسهم، لكنه رجح أن يكون هناك اتصالات بين كل من الوسطاء، مبديًا تأكيده عدم موافقة التحالف على مبادرة الدكتور زياد بهاء الدين باعتبار أن الإطار المرجعي للمبادرة هو استكمال خارطة الطريق التي أعلن عنها قادة "الانقلاب" وهو الأمر الذي وصفه بأنه غير محل اتفاق وأن الحل الرئيسي في استكمال المسار الديمقراطي هو عودة شرعية الرئيس المنتخب.
وقال قرقر إن مظاهرات جمعة الشعب يسترد ثورته شهدت أكبر مظاهرات منذ ثورة يناير بالتالي طوت حجج الانقلابيين عن انتصار رأي الشعب في 30 يونيه, حيث كسرت كل حواجز الخوف واستمرت حتى كسر حظر التجوال بعدد من المحافظات.
قال الدكتور مجدي قرقر، أمين عام حزب العمل الجديد والقيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية، إن التحالف مازال حتى الآن متمسكًا بعودة الدكتور محمد مرسي إلى سدة الحكم وعودة القوات المسلحة إلى عملها في حماية أمن البلاد.
وكشف قرقر في تصريحات إلى "المصريون" أن عددًا من الوسطاء غير المحسوبين على تيارات بعينها يتبنون الآن رؤى لحل الأزمة الحالية، تتضمن إيقاف المظاهرات مقابل وقف حملة الاعتقلات لقيادات التيار الإسلامي والمواطنين ووقف نزيف الدم في الشارع، وكذلك الإفراج عن المعتقلين ووقف حملات الكراهية ضد مؤيدي الشرعية.
وأوضح القيادي بالتحالف أن المبادرات التي تخرج لم تحظ بقبول التحالف الوطني لدعم الشرعية، لأن الطرف الآخر لا يزال متشبثًا برؤيته في ضرورة موافقة التحالف على خارطة الطريق. وقال قرقر إنه لا يعلم ما إذا كان الوسطاء يتحركون عبر قادة ما أسماه بـ"الانقلاب" أو من أنفسهم، لكنه رجح أن يكون هناك اتصالات بين كل من الوسطاء، مبديًا تأكيده عدم موافقة التحالف على مبادرة الدكتور زياد بهاء الدين باعتبار أن الإطار المرجعي للمبادرة هو استكمال خارطة الطريق التي أعلن عنها قادة "الانقلاب" وهو الأمر الذي وصفه بأنه غير محل اتفاق وأن الحل الرئيسي في استكمال المسار الديمقراطي هو عودة شرعية الرئيس المنتخب.
وقال قرقر إن مظاهرات جمعة الشعب يسترد ثورته شهدت أكبر مظاهرات منذ ثورة يناير بالتالي طوت حجج الانقلابيين عن انتصار رأي الشعب في 30 يونيه, حيث كسرت كل حواجز الخوف واستمرت حتى كسر حظر التجوال بعدد من المحافظات.
0 التعليقات:
إرسال تعليق