9/02/2010

كلمة د. مجدى قرقر فى ندوة مواصفات الحاكم الرشيد في عهد دوله الراشدين

الجزء الاول

الجزء الثانى


7 التعليقات:

متابع يقول...

الدكتور مجدى قرقر
أخاطبك لأنى أعلم أنك أحد عقلاء حزب العمل،ولا أدرى كيف تم تمرير بيان بعنوان هل يجب حمل السلاح للإفراج عن مجدى حسين،وهذا البيان ينم عن غباء سياسى من كاتبه أولا لأن الحزب يقول أنه يناضل نضال سلمى فضلا عن أن الحزب لا يملك أى قوة تنظيمية يضعه فى هذا المكان وهناك فرق شاسع بين العمل السياسى وعمل القبائل ولا وجه للمقارنة بين القبائل فى سيناء وبين حزب لا يستطيع أن يجمع 150 أو 250 شخص على أقصى تقدير لهم عضوية فى حزب العمل على مستوى الجمهورية وبهذا البيان يكون حزب الحمل يحمل نفسه تبعات لا قبل له بها ثم من اتخذ قرار هذا البيان الغير مسئول هل يعقل أن مجموعة من الصبية هى التى تقرر وتصدر البيانات،ولا تقل لى هذا بيان ما يسمى باللجنة الشعبية للتضامن مع مجدى حسين ولو كان هذا البيان من عندهم لكانت الكارثة أكبر

غير معرف يقول...

عزيزي المتابع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السؤال استنكاري وليس دعوة لحمل السلاح - نحن حزب سياسي نمارس كافة أشكال الضغط السياسي ولا نمارس العنف المسلح - السؤال يستنكر الإفراج عن بدو سيناء
خشية استخدامهم للعنف المسلح وليس الإفراج عنهم نتيجة براءتهم وإلا لماذا ظلوا كل هذه السنوات في السجون - والفقرة بالبيان كما يلي برجاء قراءتها بموضوعية "هل يجب علينا أن نحمل السلاح ونهدد بإعلان الكفاح المسلح حتى تستجيب الحكومة وتفرج عن مجدى حسين، كما فعلت عندما أفرجت عن عشرات من أهلنا فى سيناء، بعد أحاديث منشورة مع زعماء البدو وهم يحملون الأسلحة والآر بى جى؟!" ولاحظ معي علامة التعجب بعد علامة الاستفهام
أما أن حزب العمل لا يملك 150 أو 250 عضو فأشير لو أن هذا صحيح لما استمر حزب العمل 10 سنوات بعد القرار الإداري بتجميده وإغلاق جريدته
رغم كل هذا لم يزعجنا تعليقكم فرحم الله عبدا أهدى إلي عيوبي

متابع يقول...

والله يا دكتور أعلم أنه سؤال استنكارى،لكن هذا السؤال الاستنكارى لا يسأله إلا من لديه القدرة على فعل هذا الذى يسأل عنه حتى لو كان السؤال استنكارى،ولأنى أعلم أن حزب العمل لا يملك إلا علو الصوت وتهوره فى اتخاذ قراراته فكان يجب على العاقلين أمثالكم أن لا يصدروا بيانا مثل هذا لن يفيد الحزب فى قليل أو كثير،أما عن موضوع أعداد حزب العمل فلا يعنى استمراره العشر سنوات أن له جماهير وانظر فى أى فعالية تمت لحزب العمل خلال هذه العشر سنوات قل لى متى كان تعدادكم 250 فرد الا إذا كنتم تحسبون رجال الأمن منكم أو تحسبون بعض من أتوا ليتضامنوا بصفة شخصية منكم،وأقسم لك بالله كنت أتمنى أن يكون حزبكم فيه 10 مليون،لكن بصراحة خطابكم غير سياسى بل هو خطاب عنترى ليس له صلة بالعمل السياسى،ولا يعنى هجومكم على الرئيس مبارك أنها شجاعة أو قوة حزبية،لا هذه حلاوة الروح وسياسة أمين عام حزبكم سنشتم حسنى مبارك حتى آخر شخص يقف معاكم ليس بالضرورة أن يكون حزب عمل لو عاوز تعرف أعداد حزبكم ارجع الى وقفات التضامن مع مجدى حسين وقل كم مرة وصل عددكم الى 250 فرد وعارف الحجج بتاعتكم انها وقفات رمزية،وقفات لم نحشد لهاالمحافظات.كان يمكن أن أرسل هذه التعليقات إلى أى شخص آخر فى حزب العمل لكن للأسف لم أجد فيه من يتحمل النقد اللاذع سوى حضرتك لا لشئ إلا لأننى أحب حزب العمل وأريده أن يكون حزبا قويا يهتم بالقضايا الهامة ولا يدخل فى معارك وهمية.اشكرك على ردك السابق وأرجو أن لا تضيق ذرعا بانتقاداتى ربما تريد أن تعرفنى أطمئن حضرتك أنه سيأتى الوقت الذى أقول لك فيه أنا فلان المتابع.

غير معرف يقول...

ربما لن تصدقني إذا قلت لكم أن هذا البيان صدر عن لجنة التضامن وليس عن الحزب ورغم أنني لا أرى في مضمون البيان ما تراه إلا أنني لا أستحسن عنوانه
وإذا كنا نتحدث عن الأعداد فباستثناء جماعة الإخوان حدثني عن أعداد الوفد أو التجمع أو الناصري - أليست أعداد حزب العمل في وقفاته أكثر منهم؟ - هذا إذا كانت لهم وقفات!!
ليس هذا مبررا بالقطع ولكن أعداد الأحزاب لا تقدر من الوقفات أو حتى استمارات العضوية- بل تقدر من المتعاطفين معها ومع رؤيتها ومن المتضامنين معها في صندوق الانتخابات حال وجود انتخابات نظيفة ونزيهة

متابع يقول...

والله يا دكتور الذى جعلنى أكتب لك هو العنوان وبذلك نكون قد اتفقنالأن العنوان ليس فى صالح حزب العمل،ولتسمح لى بأن أقول أن حزب العمل مميز ولا وجه للمقارنة مع الأحزاب التى ذكرتها لأنها أكثر كرها لحزب العمل من الحكومة،وإن كنت أختلف معك لشعبية حزب الوفد وخاصة بعد تمثلية الانتخابات التى حدثت والتى دبرها الحزب الحاكم حتى يقال إن فى مصر حزب مواز للإخوان لكن هيهات يا دكتور مجدى أنا سعيد أنك لا تستحسن العنوان وهذا يكفى.

غير معرف يقول...

وأظنك تتفق معي أن ما يحدث مع الوفد هو صناعة حزب معارض وصناعة نجم لزوم كومبارس انتخابات الرئاسة

متابع يقول...

نعم اتفق معك تماما أن حزب الوفد لا يختلف حتى عن أى حزب ديكورىوأنه صنيعة حكوميةلكن لو اتخذ قرار بعدم دخول الانتخابات سيكون له شأن آخر.

إرسال تعليق

د. مجدي قرقر © 2008 | تصميم وتطوير حسن