د.مجدي قرقر
- عودة
الشرعية الدستورية والمسار الديمقراطي لا يمكن أن يكونا دون عودة الدستور والرئيس
مرسي
تعجلنا
نجاح ثورة 25 يناير، وأحسنا الظن بالمجلس العسكري والقضاء فسلمناهم الوطن وهم
يتآمرون لصالح مبارك ومازالوا يتآمرون
من يتصور أن الحوار السياسي يعني
التخلي عن الحراك في الشارع فهو واهم وساذج
لن نفرط أو نساوم أو نفاوض على
دماء الشهداء وجراح المصابين
إذا يسر
الله للثورة بالنصر فإن الاستراتيجية لن تكون صالحة وسنحقق أهدافها ونتجاوزها
فالشعب
يستمد صموده من رئيسه والرئيس يستمد صموده من شعبه
نسعى لتحقيق مكتسبات ثورة يناير
بإنهاء الانقلاب العسكري وبناء دولة ديمقراطية
الببلاوي:
نحن الانقلابيون الأمريكان قتلنا الإخوان الفيتناميين
يعيش شعبنا المصري العظيم أحداث ثورة شعبية
عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة لاسترداد ثورة 25 يناير التي سرقتها الثورة المضادة
متمثلة في فلول نظام مبارك وقيادة القوات المسلحة والشرطة وإعلام الفلول وبعض
القضاة الذين عينهم مبارك إضافة إلى الدعم الغربي الأمريكي الصهيوني وبعض الدول
الخليجية. ولقد اكتملت خيوط المؤامرة بالانقلاب العسكري على الدستور ورئيس
الجمهورية ومجلس الشورى والسلطة التنفيذية. هذا الانقلاب العسكري الذي استخدم حشود
الجيش وآلياته ومدرعاته التي هي أساسا ملك للشعب.
ورغم ما تشهده مصر من زخم ثوري، إلا أن المجلس
العسكري أدخلها في نفق سياسي مسدود باغتصابه للسلطة. ومن هنا فإن "الرؤية
الاستراتيجية للتحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب" التي قدمها من مقر
حزب الاستقلال يوم السبت 16 نوفمبر قد ألقت حجرا في الماء الراكد. ورغم أهمية هذه
الرؤية الإستراتيجية إلا أنها أثارت حالة من الجدل في
الشارع السياسي كما أثارت بعض اللغط
وسوء الفهم في بعض النقاط يلزم توضيحها.
الفرق
بين الرؤية الاستراتيجية والمبادرة
إن رؤية التحالف السياسية التي أعلنها في مؤتمر صحفي، ليست في مقام
المبادرة وإنما إطار واضح كنا نسير عليه من قبل، وسنتحرك به فيما بعد. الرؤية الاستراتيجية إطار سياسي - أشبه ببرنامج الحزب - يحكم الرؤية
السياسية للتحالف في حدود الحد الأدنى المشترك بين أطرافه السياسية ويحكم
الفعاليات والأساليب التي يقوم بها التحالف، ولا يجوز أن تخالف المواقف السياسية
وفعاليات التحالف هذه الرؤية، في حين أن المبادرة السياسية تعد وتخرج إلى الواقع بمبادرة
من أحد الجهات أو الأطراف لحل أزمة يصعب حلها بدون مثل هذه المبادرة. وفي حين تركز
الرؤية على السياسات والقيم والمبادئ والغايات والأهداف الاستراتيجية العامة، فإن
المبادرة تدخل في التفاصيل لأنها ضرورة لحل الأزمة.
الرؤية
الاستراتيجية - لماذا؟
خرجت هذه الوثيقة من أجل مصر ومستقبلها، وحفاظا على مقدراتها، ومحاولة
لرأب الصدع بين أبنائها، وأملا في تحقيق مكتسبات ثورة 25 يناير، ورغبة في بناء
الدولة الديمقراطية الوطنية الحديثة، والتي تبدأ بإنهاء هذا الانقلاب العسكري الذي
عصف بالثورة وانقض على الإرادة الشعبية الديمقراطية.
الرؤية
الاستراتيجية - لماذا الآن؟
كان خصوم التحالف وفي مقدمتهم إعلام الانقلاب التابع يتهمون التحالف بأنه
لا يملك أية رؤية ويسير التظاهرات بدون هدف وبدون رؤية ويتحرك في عشوائية تظلم
مؤيديه، فكان من المهم الرد على هذه الاتهامات، وتوضيح أن التحالف لديه رؤية يتحرك
على أساسها، ولديه غايات وأهداف إستراتيجية ينشد
تحقيقها والوصول لها.
وهذه الإستراتيجية كانت موجودة منذ بداية الانقلاب، وإن لم تكن مدونة على
الورق، وتم توثيقها منذ أسابيع، وآثرنا ألا نعلنها للرأي العام إلا بعد ظهور
الرئيس الصامد في المحاكمة الهزلية حتى لا تفقد زخمها. إن هذه الرؤية لا تعكس تغييرا تكتيكيا في موقف التحالف ولكنها تؤكد على رؤيته
الاستراتيجية منذ الانقلاب على السلطة والشرعية.
الرؤية
الاستراتيجية - لمن توجه؟
هذه الوثيقة الإستراتيجية موجهة لكل الشعب المصري، باعتباره صاحب الحق
الأصيل والمستهدف من هذه الإستراتيجية للخروج بمصر من أزمتها التي تعيشها، ونتمنى
من الجميع الإسهام في الحوار ومناقشتها، ثم الالتفاف حولها وتحقيق ما تطرحه من
أهداف.
الغايات
المرجوة من الرؤية الاستراتيجية
يهدف التحالف إلى تحقيق ما خرج له الشعب المصري في 25 يناير 2011 من إقامة
دولة ديمقراطية وطنية حديثة، تضم كل المصريين دون إقصاء أو تهميش، والسعي لتحقيق
أهداف الثورة في العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية في مواجهة
الانقلاب على أهدافها ومكتسباتها. ويسعى التحالف للعودة إلى المسار الديمقراطي،
واحترام إرادة الشعب في تقرير مصيره، وإنهاء الانقلاب العسكري، وتحقيق الاستقرار،
وتجاوز حالة الانفلات الأمني الذي شهدته مصر منذ ثورة يناير، وتحقيق المناخ اللازم
للتنمية، لتجاوز حالة الخراب التي أوصلنا إليها نظام المخلوع مبارك البائد، وتآمر
الثورة المضادة منذ بداية الثورة، لتحقيق العدالة الاجتماعية والسعي للوصول بمصر
إلى المكانة اللائقة بها. كما نؤكد على هوية مصر العربية الإسلامية
بالمفهوم الحضاري الذي شارك في بنائه كل أبناء مصر من مسلمين ومسيحيين على السواء،
فضلا عن الحفاظ على الأمن القومي بما يستلزم رفع يد الجيش عن السياسة والعودة
لثكناته؛ ليحمي حدود مصر ويضمن استقرارها ويؤمن مستقبلها في مواجهة التحديات
الخارجية، وأن يعمل جميع المصريين على دعمه وتماسكه.
التراجع عن عودة الدكتور مرسي
لرئاسة الدولة
وفور انتهاء المؤتمر صاد الراغبون في الصيد في المياه العكرة، واتهم التحالف
بتخليه عن عودة الدكتور مرسي في الإستراتيجية، وهذا الأمر غير صحيح، فالإستراتيجية
تحدثت عن عودة الشرعية الدستورية وعودة المسار الديمقراطي، واللذان انقطعا عند
الدكتور محمد مرسي يوم اختطافه في 2 يوليو 2013 وهذان المطلبان لا يمكن أن يكونا
دون عودة الدستور والرئيس مرسي. أي أن دكتور محمد مرسي رقم فاعل لا يمكن تجاهله،
ليس هذا فقط بل إنه شريك أساسي في أي حوار يستهدف عودة الشرعية الدستورية أو
المسار الديمقراطي. والحوار يمكن أن يتضمن تفاصيل عودته.
والمسار الديمقراطي يعني عودة الدستور وعودة
المسار الديمقراطي ورفض اغتصاب السلطة بالانقلابات العسكرية، وهو مصطلح مرن يحتمل
الكثير، يحتمل العودة الكاملة للدكتور محمد مرسي بكامل مدته الرئاسية وبكامل صلاحياته، ويحتمل العودة لفترة مؤقتة من الوقت وبجزء من صلاحياته كما كان مقترحا في
مبادرة "العوا - البشري"، ويحتمل أيضا أن يدعو الدكتور مرسي
بنفسه لانتخابات رئاسية مبكرة، ولكن كل هذا يقرره الحوار الجاد بمشاركة الدكتور
مرسي نفسه وبموافقة الشعب كما أشار الدكتور محمد علي بشر في تصريحاته.
وهنا يسأل البعض هل هناك شرعية كاملة وشرعية
منتقصة؟ والثوار الذين استشهدوا أو أصيبوا أو اعتقلوا والطلبة الذين ضاع مستقبلهم
بسبب الشرعية، هل كان هذا من أجل الشرعية الكاملة ام الشرعية المنتقصة؟ ونجيب أننا
نأمل بالقطع أن تعود الأوضاع إلى يوم 29 يونيو 2013 رغم أن الوضع يومها لم يكن جيدا،
إذ وصلت الأزمة يومها لذروتها، بل إنني أملت أن تعود الأوضاع إلى ما قبل ذلك بعام،
قبل حل مجلس الشعب حتى نتدارك الأخطاء التي وقعنا فيها كإسلاميين.
الشرعية الكاملة تتضمن (الرئيس - مجلسي الشعب والشورى
- حكومة هشام قنديل - الدستور ) ولكن هل كل ما يتمنى المرء يدركه؟ للأسف لا. ولأننا
بالقطع لا يمكننا أن نحقق ذلك فالغالب أن جزء من هذا لن يتحقق، والذي لا نستطيع أن
نتنازل عنه هو الدستور والرئيس. ويجب أن يفهم الشعب ذلك وإلا نكون قد شاركنا في خداعه،
أما إذا يسر الله للثورة بالنصر فإن الاستراتيجية لن تكون صالحة وسنحقق أهدافها
ونتجاوزها بكثير. ندعو الله للثورة بالنصر.
نحن نخدع الناس إذا لم ننقل لهم الحقيقة ولو
بالتدريج حتى لا نصدمهم، نحن نعرف ما لا يعرفه الشعب وسيحاسبنا الله إذا خدعناهم،
السياسة فن التعامل مع الواقع وعدم تقديم تنازلات يمكن أن تتمسك بها في إطار
الواقع، علينا أن نؤهب الناس للوضع المحتمل لا أن نخدعهم. ليس هذا تثبيطا للهمم بل
هي دعوة لأن نأخذ بالأسباب حتى يكتب لنا الله النصر. كل ما نرجوه أن يكون تقديرنا
الآن للموقف صحيحا وليس كما كان عشية 30 يونيو، أما إذا زادت حدة الثورة الشعبية
وانتصرت على الثورة المضادة وعاد الدكتور مرسي مرفوعا على الأعناق فسأكون أسعد
الناس، وسأتراجع إلى الخلف تقديرا لهذا الشعب العظيم الذي يستحق أن يكون المسيرة. حمى
الله مصر وحفظ رئيسنا الحبيب من كل سوء.
والحمد لله أن سوء الفهم الذي حدث قد أوضح مدى الحب
الذي يلقاه رئيسنا الصامد دكتور محمد مرسي لدى جماهير الشعب المصري الصامد فالشعب
يستمد صموده من رئيسه والرئيس يستمد صموده من شعبه.
إننا لن نرضى بالدنية إن شاء ولن نتخلى عن الدستور
أو الدكتور مرسي
هل يتقبل الشعب هذا المسار
السياسي؟
وفي نقد لرؤية التحالف الاستراتيجية يتساءل البعض كيف لشعب ثائر على مدار
أربعة شهور دون كلل أو ملل أن يتقبل حوارا سياسيا؟
ونجيب بأن الشعب المصري ناضج سياسيا ويستطيع تقبل الحل السياسي، والشعب هو
المحرك الرئيسي للثورة ويجب احترام رأيه، لأنه مصدر السلطات وصاحب القرار ويعود
عليه ما يترتب عليه من مصالح.
والحل السياسي لا يعني التخلي عن الحشد في الشارع، وساذج وواهم وأبله من
يظن هذا، الحشد في الشارع والثورة الشعبية مستمرة وهذه هي أدوات القوة التي تسند
ظهر السياسي، وأدوات القوة في يد السياسي أو خلف ظهره لا يمكن التخلى عنها، لأن
المظاهرات والاحتجاجات تقلق مضاجع الانقلابيين.
والحوار
حول الرؤية الاستراتيجية مع من؟
كما أشرنا فإن الوثيقة الإستراتيجية للتحالف موجهة بالأساس لكل الشعب
المصري، وبالنسبة للقوى السياسية فيجب علي الجميع أن يتحمل مسئوليته، فمن أراد
الدخول في حوار جاد فأهلا وسهلا به، ومن لم يرد فليتحمل مسئولية موقفه أمام الله
وأمام التاريخ وأمام الأجيال القادمة، نحن لا نستجدي حوارا لأن الله معنا، وبعد
الله سبحانه فإن هذا الشعب العظيم الذي أبهر العالم بثورته معنا.
ومن لديه رغبة جادة وحقيقية في حوار جاد يخرج بمصر من أزمتها فليسعى لتهيئة
الأجواء وإطفاء الحرائق المشتعلة في البلاد، والإفراج عن المعتقلين وفتح القنوات
ورفع القبضة الأمنية على المظاهرات، ووقف حملات الكراهية التي يبثها الإعلام.
ويتساءل البعض إذن من المحتمل أن يجلس التحالف على مائدة حوار واحدة مع قادة
الانقلاب من العسكريين؟ ونقول إن الحوار يجب أن يكون مع وسطاء مشهود لهم بالحيدة
والنزاهة، وهؤلاء عليهم التدخل مع قادة الانقلاب من العسكريين بهدف التفاهم على آليات
إنهاء الانقلاب وعودة الجيش إلى ثكناته حفاظا على وحدة الوطن والشعب، والاتفاق على
الترتيبات المستقبلية اللازمة لإقامة دولة ديمقراطية وطنية حديثة بمشاركة كل أبناء
مصر.
الجيش يجب أن يرفع يده عن الحياة السياسية ويجب أن يعود إلي ثكناته ، ولا
يمكن أن يجلس التحالف مع العسكر وحكومة الانقلاب مباشرة لأن هناك جفوة وفجوة كبيرة
معهم.
ألا يمكن أن يكون الحوار سبيلا
للمراوغة والمماطلة؟
هذا وارد بالقطع، ومن هنا يجب ألا يتخلى التحالف عن سنده المؤيد في
الشارع، لأن من المحتمل أن يراوغ البعض حتى يفاجئ الجميع بصناديق الاستفتاء على
التعديلات الباطلة للدستور ويكونوا أمام الأمر الواقع.
ولتحقيق أهداف الحوار تحكمنا مجموعة من المحددات والقيم الحاكمة، أهمها
احترام إرادة الشعب من خلال صناديق الانتخابات واعتمادها كأداة وحيدة للممارسة
الديمقراطية، والتعبير عن هذه الإرادة كأحد مكتسبات ثورة 25 يناير المباركة،
والحفاظ على حقوق الشهداء والمصابين وعدم التفريط فيها، واحترام سيادة الدستور
والقانون، مع الإقرار بضرورة تحقيق توافق أكبر حول الدستور بتعديل بعض المواد
المختلف عليها من خلال آلية دستورية.
السبت 24 أغسطس 2013
م.محمد : سقطت تفاحة واحدة فأدرك العالم قانون الجاذبية وسقطت آلاف الجثث ولم يدرك العالم معنى الإنسانية ، مصر في قلوبنا
التعليق: كان في العالم نيوتن فأدرك قانون الجاذبية،
والآن تسقط الجثث ولا يوجد من عنده بقية من دماء ليشعر بهم بعد أن ضاعت الانسانية.
الاثنين 26 أغسطس 2013
صحيفة السبيل الأردنيه الخميس 15 شوال 1434 – 22 أغسطس 2013
أجراس العودة إلى الوراء - يختتم فهمي هويدي مقاله: "بعدما مرّ
أسبوع على يوم الأربعاء الأسود (14/8) بوسعنا أن نتساءل: هل كان الاعتصام هو أصل
المشكلة في مصر أم أنّه فرع عنها؟
أنّ مصر بصدد الدخول فى أجواء الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي
التي تأجج فيها الصدام بين الرئيس عبد الناصر والإخوان، هل يكون ذلك سببا في استدعاء
اسم عبد الناصر هذه الأيام؟ وهو ما يعني أنّ مصر بصدد العودة إلى الوراء لأكثر من
خمسين عاما على الأقل.
والمشكلة في هذه الحالة لن تتمثّل في مصير الإخوان، رغم أنّها تبدو
مهيمنة على الخطاب السياسي والإعلامي هذه الأيام، ولكن المشكلة الأكبر ستكون من
نصيب مصير المسار الديمقراطي، الذي إذا كنّا قد رأينا لصالحه ضوءا في نهاية النفق
بعد ثورة 25يناير، إلاّ أنّنا في ظل الانسداد الراهن صرنا نتلمّس النفق ذاته فلا
نجده".
التعليق: ماذا نصنع عندما يضيع منا النفق في ظلام الانقلاب؟!!! إن عبد
الناصر بكل استبداده وسلبياته في مجال الحريات وحقوق الإنسان يعتبر ملاكا مقارنة
بالسيسي
الاثنين
26 أغسطس 2013
114- معا لكسر الانقلاب
"لا إله إلا الله، لا نوالي غير الله، لا
ركوع لغير الله"
هذا هو هتافنا في حزب العمل قبل أن يتغير اسمه
إلى الاستقلال
إرفع رأسك فوق أنت مصري حر أبي
ونقسم اننا لن نركع او ننحنى
رحم الله الشهيد المناضل الرمز "عمر
المختار"
الثلاثاء 27 أغسطس 2013
"لا ترتعب من السقوط، فعادةً ما يصمد الساقطون. - إبراهيم وليد
إبراهيم"
التعليق: وأحيانا يصعد السقوط، وكان آخر الصعود من الساقطين وفي كل
المجالات
الثلاثاء 27 أغسطس 2013
أ. محمد يوسف عدس: صحافة العار المصري وعلى رأسها " اليوم السابع
" تناقض نفسها بلا حياء وبلا وعْي: ففى يوم السبت الماضى نشرت تقريرا صحفيا
حول وجود القيادي الإخواني أسامة ياسين في غزة للإشراف على تدريب كتائب القسام في
خان يونس لتكوين ما أسمته بـ "جيش حر". و اعتزامه تشكيل ما يُسمى بـ
"لواء رفح" لاستهداف الجيش المصري.. وفى اليوم التالى مباشرة نشرت
الصحيفة نفسها خبر القبض على " أسامة ياسين" في التجمع الخامس [بالقاهرة]
دون مقاومة... وهذه مجرّد عينة لما تعجّ به الصحافة المصرية من أكاذيب وتناقضات ..
وكأنها تخاطب البقر..!
التعليق: ههههههههههههه ، ما هي دي جريدة ملايكة
ما تكدبش، هما قصدهم التجمع الخامس إللي في غزة، أو قصدهم (خان يونس) بجوار المعادي،
الصحف الطاهرة دي بتاعة العسكر يتقطع لسانها لو كدبت، وتتقطع إيد الصحفي اللي يكتب
خبر غلط، زي ما زعيم الانقلاب قال "تتقطع إيدي لو اتمدت على مصري" تصفيق
حاد
الثلاثاء 27 أغسطس 2013
بما أن الإخوان هم من قتلوا أبنائنا وأبنائهم، لماذا
لم يعطينا السيسى تقارير الطب الشرعى كى نتحقق كيف قتل أبنائنا على يد الإخوان ؟ ونتأكد
هل الرصاص الذى ملأ أجسادهم رصاص ميزي أم رصاص إخوانى ؟ مما يعد دليل إدانة على
الإخوان ؟ لأن مصلحة الطب الشرعى أحد مؤسسات الدوله التى يترأسها السيسى، وإذا كان
الإخوان هم من مارسوا القتل فلماذا تتستر وزارة الصحة عليهم؟
ولماذا كان الإصرار على خروج كل التقارير انتحار؟
أو مشاجرة؟ لماذا كل هذا الاستخفاف ؟ للأسف الكذب مالوش رجلين ....... إلا فى مصر
؟
التعليق: هههههههههههه ، كده انت بتدخل في مناطق
خطرة، ما قولنا إن السيسي خلايا نائمة، بتصحى عند اللزوم عشان يدافع عنهم، ولكن أليس
إقحام جيش مصر في السياسة بين مؤيد ورافض - كطبيعة الأشياء - أليس في ذلك تمزيق له
الثلاثاء 27 أغسطس 2013
123- معا لكسر الانقلاب
الشرطة والبلطجية إيد واحدة
الحقيقة التي نطقت بها ريم ماجد وضيفها فلم تتحملها
قناة الفلول
الأربعاء 28 أغسطس 2013
م جاد: أذكر لك جملة قلتها لصديق عزيز وقت أن كان
مقيما في رابعة قلت له الآن عليكم الاختيار بين ان تخرجوا من هذا الموقف سياسيين
او تخرجوا منه مجرمين .. وأنا لا أعني هنا أنهم مجرمين بل اني اتحدث عن التطور
اللاحق للأمور وكيف سيكون الموقف وبالطبع هم اخوتنا و ليسوا مجرمين ولكن هكذا
سيكون الوضع، والآن علينا ان نعيد تقييم الموقف و ان نختار بين التضحية بالبقية
الباقية من الاخوان و باقي الفصيل الاسلامي ام اننا سنفهم السياسة و نتعامل معها
بقوانينها .. اما اعتماد لغة لن نرضي الدنية من ديننا .. فهذة رؤية تخلط الاوراق
اننا الان علينا ان نفكر في كام كرسي في البرلمان القادم نريد لنعيد الاتزان للجسد
المترنح ..وأرجو أن تكون سيادتكم ومن ماثل سيادتكم من الشرف والعقل أن تكونوا في
طليعة الناصحين والمادين أيديهم للجميع ... وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
التعليق: بارك الله فيكم أخي العزيز م جاد، لا مانع
من تقديم تنازلات لخير الوطن، أما أن تكون غير ما أنت فسيكون الأشرف أن تعتزل، قضيتنا
حقن الدماء وإعادة المسار الديمقراطي، أما إذا قبل الشعب الانقلاب فهذا خياره ولكن
ليسعنا بيتنا أو السجن الذي أعدوه لنا في هذه الحالة، أكرر شكري وتحياتي
الخميس 29 أغسطس 2013
م أميرة: الفيس بقا عامل زي السجن، كلنا محبوسين
جواه وبنكتب على حيطانه
التعليق: كلنا محبوسين جواه وبنكتب يوميات، السجن
أصغر من المساجين، والسجان لم الأقلام والطباشير، وحيطانه لا تكفي الكلمات، لكن سقفه
لن يحجب الدعوات
الجمعة 30 أغسطس 2013
ياسر برهامى : الهجوم الغربي على الفريق أول عبد الفتاح السيسي ليس موجهًا
لشخصه، بل «ضد مصر والإسلام»
التعليق (129- معا لكسر الانقلاب) : أول مرة أعرف أن مذاهب أهل السنة
والجماعة خمسة مش أربعة، شافعي - مالكي - حنفي - حنبلي، والمذهب الخامس الذي يتبعه
الشيخ برهامي، المذهب السيسي نسبة إلى الفريق السيسي
برهامي: السيسي يعني مصر، مصر يعني الإسلام، يبقى السيسي هو الإسلام
التعليق: فتح الله عليك يا شيخ برهامي وزادك من علمك وضلالك الهدام لا
نفعنا الله به
الجمعة 30 أغسطس 2013
134- معا لكسر الانقلاب
شعب مصر العظيم خذل الفلول وإعلام الفلول
شعب مصر العظيم خذل الانقلابيون وقائدهم
شعب مصر العظيم نزل وواجه وقدم شهداء ومصابين ومعتقلين
شعب مصر العظيم نزل واسترد ثورته وغدا يستكملها
الجمعة 30 أغسطس 2013
135- معا لكسر الانقلاب
فخامة رئيس الدولة، معالي رئيس حكومة الانقلاب
صح النوم صح النوم، ما يكونش ليه كل يوم، اصحى انت
وهو والا ها تلاقوا السيسي انقلب عليكم الصبح
السبت
31 أغسطس 2013
137- معا لكسر الانقلاب
الباعة الجائلين: الاسم الحركي للبلطجية في
قاموس الداخلية وإعلام الفلول
الشرطة واليلطجية إيد واحدة، طارق النهري زعيم
البلطجية
السبت
31 أغسطس 2013
138- معا لكسر الانقلاب
الببلاوي: نحن الانقلابيون الأمريكان قتلنا
الإخوان الفيتناميين
ما الغريب في هذا- هل قال الرجل شيئا غريبا؟ لماذا
كل هذا الصخب ؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق