اسلام
تايمز - أكد امين عام الحزب العمل الدكتور مجدي قرقر, ان "الروايات الآن التي
تصلنا من البعض عن عدد القتلى فوق الألفين و 10000 مصاباً".
المراسل : سلام عباس
إسلام تايمز
الخميس 15 أغسطس
وأشار
د. قرقر في حديث خاص لـ"اسلام تايمز" ان الذي حدث في الواقع ان النظام
المصري الإنقلابي فقد عقله ودماء الشهداء مهما كانوا بالالآف هذه شرارة لتكون هناك
ثورة ضد الإنقلابيين وهم يظنوا ان المسألة كبيرة وكم اخطاؤا سيسرقون الوطن لساعتين
او ثلاث، هو مجرد اعتصام بالنهضة ورابعة العدوية فخرجت الملايين حاشدة في كل مصر
من الجنوب ومن العرب "مطروح" ومن الشرق " سيناء" الى ان
الدلتا محاصرة بالرافضين للإنقلاب وداخل الدلتا الغضب والآن ومن داخل القاهرة
يتأجج الغضب في صفوف المصريين والقيت مدرعات وحرقت سيارات من اعلى الكوبري ، انه
غضب شعبي الذي يملك هنا اليوم في مواجهة رصاص الشرطة والجيش ولمواجهة الغازات
السامة التي لم يتبرعوا بها ليلقوا بها بالمستشفى في الميدان الرابعة العدوية.
واليوم كان هناك تظاهرات كبيرة جديدة واعتصام مصطفى محمود في الجيزة وميدان الألف مسكن في شرق القاهرة وفي الجنوب حلوان ، المعادي هذا في القاهرة فقط بالإضافة الى باقي المحافظات سيستمر الشعب المصري في المقاومة.
وأضاف، لو كان لدى المعتصمون اسلحة لكان القتلى بجانب الشرطة او ضابط او ضابطين او جنديين، بالمقابل لا يكون هناك 2000 شهيد في صفوف المعتصمين والمصيبة الكبرى ان السيارات الإسعاف الحكومية تابعة لوزارة الصحة تحمل الأسلحة وتدخل الميدان وتسلمها للشرطة لتأخذها وكانت هذه الأسلحة تم ضبطها.
وراى د.قرقر ، من هنا يريدون عزل الدكتور مرسي رغم انه في يوم من الأيام كانوا اضداد لكن الآن مع بعضهم البعض اولاً هي دولة مبارك في الشرطة وقيادة الجيش والقضاء وايضاً فلول النظام وبعض الليبيراليين او العلمانيين الذين سقطت عنهم اقنعة الديقراطية والوطنية ولكن هذه الفترة هناك علمانيون مع المعتصمون ضد الإنقلاب.
وختم بالقول، ان الشعب المصري لا يتحرك بمفرده انما ورائهم الأجهزة الإعلام الرسمية واعلام الفلول يبث السموم لسيطرة التيار الإسلامي والا ان الشعب الناضج يتصدى لكل هذه المحاولات والشعب يخرج بمفرده، والشعب اليوم خرج رافضاً المحافظين الذين عيّن 80% من لواء الجيش رغم كذب السيسي الذي ادى انه لا يريد الذهاب للحكم، ان الأزمة المصرية اظن انه سيكون هناك اقتتال وتدافع لن يدوم هذا كثيراً وسيكون النصر قريباً ان شاء الله.
واليوم كان هناك تظاهرات كبيرة جديدة واعتصام مصطفى محمود في الجيزة وميدان الألف مسكن في شرق القاهرة وفي الجنوب حلوان ، المعادي هذا في القاهرة فقط بالإضافة الى باقي المحافظات سيستمر الشعب المصري في المقاومة.
وأضاف، لو كان لدى المعتصمون اسلحة لكان القتلى بجانب الشرطة او ضابط او ضابطين او جنديين، بالمقابل لا يكون هناك 2000 شهيد في صفوف المعتصمين والمصيبة الكبرى ان السيارات الإسعاف الحكومية تابعة لوزارة الصحة تحمل الأسلحة وتدخل الميدان وتسلمها للشرطة لتأخذها وكانت هذه الأسلحة تم ضبطها.
وراى د.قرقر ، من هنا يريدون عزل الدكتور مرسي رغم انه في يوم من الأيام كانوا اضداد لكن الآن مع بعضهم البعض اولاً هي دولة مبارك في الشرطة وقيادة الجيش والقضاء وايضاً فلول النظام وبعض الليبيراليين او العلمانيين الذين سقطت عنهم اقنعة الديقراطية والوطنية ولكن هذه الفترة هناك علمانيون مع المعتصمون ضد الإنقلاب.
وختم بالقول، ان الشعب المصري لا يتحرك بمفرده انما ورائهم الأجهزة الإعلام الرسمية واعلام الفلول يبث السموم لسيطرة التيار الإسلامي والا ان الشعب الناضج يتصدى لكل هذه المحاولات والشعب يخرج بمفرده، والشعب اليوم خرج رافضاً المحافظين الذين عيّن 80% من لواء الجيش رغم كذب السيسي الذي ادى انه لا يريد الذهاب للحكم، ان الأزمة المصرية اظن انه سيكون هناك اقتتال وتدافع لن يدوم هذا كثيراً وسيكون النصر قريباً ان شاء الله.
0 التعليقات:
إرسال تعليق